38serv
انطلق أمس بالمكتبة العمومية للمطالعة بخنشلة الملتقى الثالث زليخة السعودي بمشاركة قياسية لأدباء وشعراء وأكاديميين من مختلف ولايات الوطن وشاعرة تونسية وبحضور للطلبة والمدعوين من أهل الأدب لحضور محاضرات ودراسات في أدب المرأة وخصوصيات الإبداع في الجزائر ولثلاثة أيام متتالية على أمل أن يرسم الملتقى العام القادم ليكون عربيا بمشاركة أدباء عرب من دول المشرق والمغرب العربيين
الملتقى الذي نظمته مديرية الثقافة وبمساهمة جمعية الأصالة لبلدية طامزة وبرعاية من وزيرة الثقافة والسلطات المحلية أبرز عبد المجيد السعودي أحد اقارب الأديبة ومنظم الملتقيات السابقة في تسعينيات القرن الماضي تاريخ طفولة الأديبة التي ولدت ببلدية بابار ونشأت في مدينة خنشلة ودرست في المدرسة الباديسية التي أسسها عمها السعودي ، ودرست أدب الأدباء في المشرق على غرار نجيب محفوظ ونازك الملائكة وفدوى طوقان وغيرهم من الأدباء في ذلك العصر ، درست الراحلة في مدرسة العربي التبسي بمدينة خنشلة ، والفت عددا كبيرا من الكتب كانت محل إعجاب أدباء الجزائر والعرب على غرار زهور أونيسي والطاهر وطار وغيرهما من الأدباء
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات