38serv
مع الانتشار الواسع لفيروس "كورونا المستجد"، تتسابق المخابر الدولية لاكتشاف مصل أو علاج يقي البشرية من مخاطره. بالمقابل شرع باحثون أيضا في التفتيش في الدفاتر القديمة لدراسة فعالية عقارات وأدوية قديمة، في محاولة منهم لكبح جماح هذه الجائحة التي تحصد مزيدا من الأرواح.
وقد شرع الباحثون والأطباء في كل الدول في تجربة أدوية موجودة بالفعل في علاج أمراض أخرى لها فعالية محتملة ضد الوباء، وأخضعوا تلك الأدوية للأبحاث المكثفة. ومن بين أهم تلك الأدوية ثمة الـ "كلوركوين" أو الـ"هيدروكسي كلوركين" المُستخدم سابقًا في علاج الملاريا وحالياً يستخدم في مرض التهاب المفاصل والذئبة الحمراء.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات