38serv
دون سابق انذار احتشد سكان العاصمة أو على الأقل أصحاب السيارات عند مداخل محطات البنزين ما شكل طوابير ضخمة لأسباب تبقى مجهولة.
بعد السميد جاء الدور على الوقود..الحجر في الجزائر كان شاملا أو جزئيا يبقى عنوانه اللهفة والانصياع لأي شيء المهم الطوابير التي تزيد من تفاقم العدوى، خاصة طوابير السميد في المحلات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات