38serv
يعمد الكثير من أصحاب المقاهي بعاصمة الولاية غليزان إلى بيع فنجان ”قهوة براس” من تحت باب المحل بـ50 دينارا بزيادة 20 دينارا كاملة، ضاربين عرض الحائط بكل إجراءات السلامة الصحية للوقاية من انتشار وباء كورونا، معتبرين ذلك شطارة وكسبا للرزق، في سلوك استهجنه الكثيرون ورحّب به آخرون رغم مخاطر ذلك. والغريب أن بعض هؤلاء يطوفون بالتّجار وحتى رواد الساحات ليعرضوا عليهم ”فنجان قهوة” بالثمن الجديد. ويعمد أحدهم إلى جمع عدة طلبيات من تجار سوق الخضر والفواكه. فهل فعلا أن كوب قهوة من تحت الباب في مستوى المخاطرة بانتقال الفيروس القاتل؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات