38serv
أصبح رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم يلعب "في الوقت بدل الضائع" منذ بداية سنة 2020، وأضحت أيامه على رأس "الفاف" معدودة، لا تتعدى موعد نهاية عهدته الأولى التي تبدو بوضوح، يوما بعد يوم، أنها الأخيرة له، بسبب توالي الفضائح التسييرية وإسقاط الديمقراطية واستغلال الاتحادية لتحقيق "مصالح شخصية"، بل ومحاربة النزهاء من الأعضاء ومحاولة ضربهم في شرفهم، بما يقدّم صورة واضحة على أن اتحادية كرة القدم لم تخلع ممارسات "العصابة" التي كانت وراء تولي خير الدين زطشي كرسي الرئاسة وخلافة سابقه محمد روراوة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات