38serv
يربط الباحث بوزيد بومدين خطاب الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ومواقفه من الإسلام والجالية المسلمة في فرنسا بعدة عوامل منها فزعه من المستقبل واعتقاده بأن بلاده ستشهد تمزقا اجتماعيا ورمزيا، إضافة إلى أزمات السياسة الخارجية الفرنسية، ويضيف في حواره مع "الخبر" أن فشل المشاريع الفرنسية في دمج المسلمين الفرنسيين بالصورة التي يرغبون فيها عامل آخر يجعلهم يحملون الجمعيات الدينية الإسلامية سبب هذا الإخفاق، وهي هذه عوامل تفقد الرئيس ماكرون والطبقة السياسية اتزانها وتصيبهم بفوبيا من الإسلام والمسلمين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات