38serv
استنكرت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين المستوى المتردي الذي آلت إليه الدولة الفرنسية، بدعم من رئيسها “ماكرون”، في شن "حملة مقيتة"، على الإسلام بوصفه بأبشع النعوت الظالمة وعلى رسول الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم، بإعادة نشر الرسوم المسيئة إليه.
وجاء في بيان لجمعية العلماء المسلمين نشرته على موقعها الرسمي في "الفايسبوك" مساء أمس، أنها تابعت بـ "ذهول كبير، المستوى المتردي الذي آلت إليه الدولة الفرنسية، بدعم من رئيسها ماكرون، هذه الحملة المقيتة، على الإسلام بوصفه بأبشع النعوت الظالمة، وعلى رسول الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم، بإعادة نشر الرسوم المسيئة إليه، والتي هي وصمة عار في جبين الناشرين لها، والمشجعين على نشرها، دون اكتراث بمشاعر أكثر من مليار مسلم، وهم يتأهبون للاحتفال بذكرى مولد نبي الرحمة، الذي هو بشهادة كل المنصفين في العالم، يمثل رمزا للرحمة، والتسامح، وكل مكارم الأخلاق، التي تمثلها القيم الإنسانية في أعلى مستوياتها".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات