38serv
عدد آخر جديد متجدد من "الخبر7" هذا الجمعة في الأكشاك وطيلة أيام الأسبوع.. عدد ينقل بين ثناياه عديد المواضيع التي تهم القراء، ولعل أهمها، في هذا العدد، موضوع السيارات.الزميلة سمية يوسفي، مرفقة بالزملاء سعيد بشار، وشارف زهير، قادونا إلى سوق السيارات في الجزائر.. سوق (ملف) عرف عديد المحطات، مثلما عرف عشرات المتدخلين، من مسؤولين كبار في الدولة ومعهم ما يسمون أنفسهم رجال مال وأعمال، "أدخلهم" الحراك الشعبي، فيما بعد إلى غياهب السجون، أين يقضون أيامهم بعد صدور الأحكام القضائية الأولى في ملفات الفساد التي توبعوا بها ذات الصلة بتبديد المال العام وإفراغ الخزينة العمومية، ومنح امتيازات غير مشروعة وعمولات وغيرها من التهم الثقيلة، أوقعت رؤساء حكومات ووزراء وإطارات سامية وطبعا "كمشة" من أصحاب مشاريع تركيب السيارات في الجزائر، استحوذوا على آلاف الملايير والمقابل "نفخ عجلات" سيارات، ووتسويقها بأسعار خيالية.كما حسب لكم الفريق المعد للملف أسعار السيارات الجديدة بعد رفع الحظر عن استيرادها، وعناصر أخرى في هذا الموضوع الذي يهتم له الجزائري عموما.في العدد أيضا عاد الزميل بن أحمد للخوض في عالم الفايسبوك، وكيف أصبح الجزائريون يستغلون هذا الفضاء للتعبير عن مواقفهم تجاه عديد الملفات السياسة والاقتصادية والاجتماعية والرياضية، وكيف استطاع هذا الفضاء من التأثير على مواقف السلطات العمومية في بعض القضايا. وفي العدد أيضا ملف حول تاريخ فرنسا في قطع الرؤوس، وعاد الزميل عكور بقصة مثيرة من عمق المجتمع في ركن "المحقق".فنيا حملنا الزميل بن صالح إلى عالم "الأفيون والعصا" بحوار من الفنان الذي دبلج الرائعة هذه إلى الأمازيغية.. الصفحات الرياضية، كالعادة، يعدها الثنائي شربال وشارف، يقدمان معا طبقا دسما، لا ينتهي حتى بنهاية الأسبوع، عمر عدد "الخبر7".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات