38serv
أكد الوزير الأول عبد العزيز جراد، برسم افتتاحه للسنة التكوينية، اليوم الأحد، بالمعهد الوطني للتكوين المهني بعاصمة ولاية المدية، بأن التكوين المهني سيكون في صلب الإصلاحات الاقتصادية الجديدة في البلاد وما استحداث فروع جديدة في قطاع التكوين على غرار الطاقات المتجددة، الصناعات الغذائية والصناعات الصيدلانية وغيرها من السبعة فروع المعلن عنها إلا خارطة طريق في رسم التوجهات لمقاولاتية فعالة للإسهام في تشغيل الشباب ومواكبة التطورات الجارية من حولنا في مجالات التقنيات المتطورة.
وأوضح الوزير الأول بأن الموسم التكويني الجديد يكتسي أهمية خاصة لدى رئيس الجمهورية ليس تلازمه مع الوضعية الولائية لجائحة كورونا وحسب وإنما لكونه سلة تصورات حول الإصلاحات واستدرك النقائص في القطاع الاقتصادي القادم على الشراكة بين النظري والمالموس في ميدان تفعيل الكفاءات ومنحها الفرص المستحقة لتحقيق الأهداف المسطرة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات