38serv
سلم المؤرخ الفرنسي، بن يمين ستورا، تقريرا حول الذاكرة للمساهمة في طي هذا الملف العالق بين الجزائر وفرنسا، وفي قراءة أولية يظهر جليا أن فرنسا ستكتفي ببعض الاجراءات الرمزية في حين يطلب من الجزائر السماح بعودة الحركى ! .
فور تسلمها التقرير قالت الرئاسة الفرنسية أن فرنسا لن تعتذر عن ماضيها الاستعماري لغلق باب أي جدل جديد حول طلب الاعتذار عن الجرائم ضد الانسانية المرتكبة خلال 132 سنة من الاحتلال.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات