سار قرابة 200 شخص من المناهضين للاسلام في اوسلو تلبية لدعوة حركة بيغيدا الالمانية التي تمددت الى دول اوروبية اخرى.
والهدف هو "لفت الانتباه الى اننا نواجه تحديات كبرى ومشاكل كبرى مرتبطة بالهجرة المسلمة الى النروج التي باتت تحت تاثير الاسلام"، كما اعلن ماكس هرمانسن الاستاذ في المعهد الذي يقف وارء المسيرة، احدى اولى المسيرات خارج المانيا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات