38serv
أكد هنري بويو، المحارب السابق والناشط المناهض للعنصرية والمعادي للاستعمار، إن تقرير بنيامين ستورا "يقلل تمامًا من حجم الجرائم" التي ارتكبت خلال الفترة الاستعمارية وأثناء حرب التحرير الجزائرية، مشيرا إلى أن "بعض الجرائم ذكرت على أنها انتهاكات بسيطة".
وأوضح بويو في مساهمة نُشرت في صحيفة ميديابارت الفرنسية على الإنترنت، أن هذا التقرير أشار فعلا إلى "العنف" أثناء غزو الجزائر وخلال سنوات القرن التاسع عشر، ولكن "يبدو أنه يقلل إلى حد كبير من المحرقات والقمع وعمليات الإعدام الممنهجة التي استمرت، بوحشية، مع كل احتجاج لآثار بربرية الاستعمار".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات