38serv
ضرب آيسلندا، الأسبوع الماضي، نحو 17 ألف زلزال، وتحديدا في منطقة ريكيانيس الجنوبية الغربية، وأمر غير عادي على الإطلاق حتى بالنسبة لجزيرة بركانية اعتادت على هذه الزلازل العرضية.
وقع أكبر زلزال، بلغت قوته 5.6 درجات بمقياس ريختر، في صباح يوم 24 فيفري، وكان هذا الزلزال الأعلى في سلسلة هزات يشعر بها السكان في العاصمة القريبة ريكيافيك والبلديات المحيطة بها، حيث يعيش ثلثا الآيسلنديين، بحسب شبكة "سي إن إن". وضرب زلزالان كبيران بقوة 5 درجات في 27 فيفري والأول من الشهر الجاري. تسببت الزلازل في أضرار طفيفة حتى الآن، رغم إبلاغ إدارة الطرق والساحل في آيسلندا عن حدوث شقوق صغيرة في الطرق وتساقط الصخور على المنحدرات من مركز الزلزال.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات