38serv
أسبوعان يفصلان المرشحين عن موعد التشريعيات للوصول إلى قلوب وعقول الناخبين الذين يواجهون خيارات متعددة من القوائم والأسماء المتنافسة، فضلا عن خيار الاحتفاظ بأصواتهم لأنفسهم. بينما تعالت أصوات تطالب بتمديد آجال التصويت لتمكين المواطنين من القيام بواجبهم الانتخابي، بسبب العدد الهائل من أوراق المترشحين المستقلين والقوائم الحزبية في كل ولاية.
يكثف المرشحون المتنافسون على عضوية المجلس الشعبي الوطني في هذه الأيام جهودهم، من خلال نشاطات جوارية وأخرى افتراضية على شبكات التواصل الاجتماعي، للتعريف بهم، وإقناع المواطنين بدعمهم، رغم صعوبة ذلك، بسبب تشابه البرامج والأسماء والصور، ونظرة قطاع من المواطنين إلى أن الانتخابات الحالية أشبه بمسابقة توظيف مناصب سامية، ودعم ترقية اجتماعية لجار أو ابن قرية أو حي، قد لا يعود إليهم أبدا بعد انتخابه.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات