38serv
عكست الانتقادات التي وجهها مجلس الأمة باسم الغرفة العليا ورئيسها صالح قوجيل، لما اعتبره أوساطا فرنسية تستهدف التدخل في الشؤون الداخلية للجزائر من بوابة الحريات وحقوق الإنسان، عشية الانتخابات التشريعية التي جرت في 12 جوان الجاري، سجالا قائما على خلاف مفتوح على محور الجزائر باريس على عدة مستويات، أبانت عنه عدة تصريحات على ضفتي المتوسط، ولكن أيضا خطوات سجلت على مستوى وسائل الإعلام، مثلما حدث مع إلغاء زيارة لرئيس الحكومة الفرنسي جون كاستيكس إلى الجزائر، والتي كانت مقررة في 11 أفريل.
وجاء رد فعل مجلس الأمة المنتقد بشدة لما اعتبر تدخلا من قبل السيناتور الاشتراكية والوزيرة السابقة الفرنسية، لورانس روسينيول، في الشؤون الداخلية للجزائر، عبر سؤالها الموجه لوزير خارجية بلادها في مجلس الشيوخ بخصوص الحريات في الجزائر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات