38serv
ضربت أزمة التزود المنتظم بالمياه الصالحة للشرب، منذ نهاية شهر ماي الماضي، بمصداقية الحكومة في الصميم وكذبت مشاهد المعاناة اليومية لمواطني كبريات المدن والأقطاب الحضرية كل التطمينات التي أوردتها ووزارة الموارد المائية، واتضح لساكنة الشريط الشمالي للجزائر، خاصة الوسط، أن وفرة المياه لاتزال مرهونة بتساقط الأمطار والمياه السطحية أمام ضعف الاستشراف واستباق هكذا أزمات، رغم أن خبراء وتقنيين نبهوا إلى هذه الوضعية منذ 2017.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات