38serv
تمكن المدرب الوطني، جمال بلماضي، من أن يصنع لنفسه اسما في عالم التدريب في وقت وجيز، بعد اعتزاله الميادين كلاعب. كما أنه أصبح محبوب الجماهير الجزائرية، وسكن قلوبهم بفضل النتائج الكبيرة التي حققها مع المنتخب الوطني، لما وصل إلى رقم 27 مباراة دون هزيمة، تخللها إهداء الجزائر الكأس الإفريقية الثانية لأمم إفريقيا.
لقدأمسى اسمه على لسان الكبار والصغار، النساء، الرجال وحتى الشيوخ، ليصبح سلطان الجميع في الجزائر من غير منازع. ولعل سبب الشهرة التي يحظى بها في الوقت الحالي هو العمل الكبير والرائع الذي قام منذ أن أمسك مقاليد العارضة الفنية للمنتخب الجزائري خلفا للناخب الوطني السابق رابح ماجر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات