38serv
تحولت حقول ومزارع سكان بعض القرى والمشاتي الجبلية بولاية جيجل إلى دمار بفعل الحرائق التي شهدتها المنطقة خلال الأسبوع الماضي، حيث وجدت الكثير من العائلات نفسها وسط أكوام من الرماد بعدما كانت تتأهب لجني ثمار مختلف المنتوجات الفلاحية التي تعتمد على مداخيلها في معيشتها اليومية.
من مشاتي العقبية وبوشارف والشميلي بأعالي بلدية السطارة شرقا إلى الشريعة بزيامة منصورية غربا، مرورا بجبال سدات، بني حبيبي، القنار وتاكسنة، كانت حصيلة أسبوع من الحرائق ثقيلة على عدد كبير من العائلات التي فقدت فجأة الكثير من ممتلكاتها الفلاحية التي أعادت تنشيطها في السنوات الأخيرة بعد استتباب الأمن.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات