38serv
يرى أحمد عظيمي، الخبير العسكري والأستاذ بجامعة الجزائر، أنه لا مجال للمقارنة عسكريا بين الجزائر والمغرب، ما يجعل نظام المخزن عاجزا عن أي مواجهة من هذا النوع. ويعتقد عظيمي أن الخطورة اليوم تكمن في أن المغرب، الذي وبعد أن كان يخفي تعامله مع إسرائيل، جلب هذه الأخيرة إلى المنطقة ومنحها دور الحامي للعرش الملكي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات