38serv
يواصل الكاتب الصحفي خالد بوداوي الإبهار، بتصميمه على ترك "إرث" لأبنيه شيماء وخليفة ولعائلته. ونجح في ذلك بتسجيل اسمه في مجال لم يكن يفكر فيه في صباه ولا عندما بدأ يصنع مستقبله بعد تخرجه بليسانس في العلوم الاجتماعية من جامعة وهران.
وقّع خالد بوداوي روايتين باللغة الفرنسية، صدرتا في فرنسا عن دار النشر "نومبر 7" (رقم سبعة)، الأولى في فيفري 2019، بعنوان "العيش في الأنا المزدوج"، والثانية منتصف جويلية 2021 عنواناها "منبوذ الأمس.. من أعيان اليوم". وحقق أيضا أحد أحلامه بالوقوف على الخشبة في عمل مسرحي تكريما للفقيد عبد القادر علولة في مارس الماضي. ويشتغل حاليا على أعمال أخرى، لم يكن يتخيل يوما أنه يحققها، وهو منتوج المدرسة والجامعة الجزائرية، الذي تكوّن باللغة العربية التي مارسها كصحفي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات