38serv
استغرب سكان عدة أحياء ببلديات عين الدفلى الطريقة لتي يتم بها تنظيف وتنقية الأودية والبلوعات، رغم بقائها مسدودة بالقارورات والمواد البلاستيكية والأتربة والحصى التي تجرفها المياه، في حين تفتقد بعض الأحياء لمظاهر التهيئة ووضع الأرصفة والقنوات الأرضية، ما يجعل خطر الفيضانات قائما رغم هذه الأشغال التي توصف بـ"الترقيعية"، والتي تقوم بها الجهات المعنية.
رغم الحملات التطوعية والخرجات الميدانية التي باشرتها مصالح عدة قطاعات، بمن فيهم أعوان الديوان الوطني للتطهير وعناصر الحماية المدنية ومديرية البيئة، بهدف صيانة وتنقية الأودية والمجاري المائية والبالوعات بعدة بلديات، تطبيقا للمخطط الوقائي من الفيضانات التي تسجل مع كل موسم تساقط للأمطار.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات