عثر صباح اليوم السبت، ببلدية عين البرد 25 كم شمالي عاصمة الولاية سيدي بلعباس على جثة في حالة جد متقدمة من التعفن، ما استدعى تدخلا من رجال الحماية المدنية وحضور فوري لرجال الدرك الوطني وأفراد الشرطة العلمية إلى عين المكان لمعاينة الوضعية وفتح تحقيق بخصوص حالة الوفاة التي تكون قد حدثت منذ أيام بالنظر للحالة التي وجدت عليها الجثة.
وبحسب ما أفادت به مصادر محلية "فإنه قد تم صباح اليوم السبت العثور على جثة بمحاذاة المقهى المحاذي لموقع "البرتقالة" المعروف بإقليم بلدية عين البرد، وسط حديث على أنها تعود لشخص معروف بالمنطقة كان قد توارى عن الأنظار منذ تاريخ 30 أوت المنقضي، في انتظار ما ستكشف عنه التحقيقات من نتائج.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات