38serv
تداول في ظرف خمس سنوات فقط، على ولاية سكيكدة، خمسة ولاة، بسبب ثقل المشاكل وتراكمها دون إيجاد الحلول لها، إذ لم يعمر كل واحد منهم إلا سنة وأنهيت مهامهم جميعا من قبل رئيس الجمهورية، وكان آخرهم الوالي عبد القادر بن سعيد.
وقد طرح الكثير من السياسيين والمنتخبين لغز تنحية الوالي بعد عام من العمل بهذه الولاية، بينما تساءل المواطنون عن سر هذا اللغز. وحسب مصادر عليمة، فإن كل مسؤول طامح في تقلد منصب والي يتمنى ألا يعين في ولاية سكيكدة التي تحولت إلى شبه مركز لتكوين الولاة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات