38serv
لفت حضور الثلاثي رئيس حركة ”حمس” الحالي عبد الرزاق مقري، والأسبق أبوجرة سلطاني، ورئيس حزب ”تاج” عمار غول، إلى جانب أحد مؤسسي ”حمس” محمد جمعة، خلف جنازة الإعلامي النذير مصمودي، بقرية الدروع في بسكرة، أنظار المشيعين وفتح المجال للتعليق بالقول إنها المرة الأولى التي يؤم فيها أبوجرة جموعا من المنشقين عن حزبه، كما أن الفقيد الذي كان حريصا على لملمة رموز الدعوة الإسلامية، تمكن بعد وفاته من جمع فرقاء ”حمس” الذين فرقتهم السياسة. فهل هي مؤشرات للوحدة ولمّ الشمل أم هي مجرد طقوس دينية لا علاقة لها بعالم السياسة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات