38serv
أكد مكتب مجلس الأمة على أن السياسة الخارجية الجزائرية لا تخضع لأية إملاءات من أي جهة كانت، وأنها "تتحرك وفق مسار الواقعية السياسية وخدمة للمصالح الإستراتيجية للجزائر.."
رد مجلس الأمة برئاسة صالح قوجيل، اليوم الأحد، على تصريحات الرئيس الفرنسي ماكرون، وقال أن "مجلس الأمة يرفض بالجملة والتفصيل كل شكل من أشكال التدخل أو الإملاءات أو الإيحاءات أو المواعظ مهما كانت طبيعتها أو مصدرها، والتي اعتاد مستعمر الأمس وبقاياه اليوم من لوبيات وكيانات وأحزاب لا تخفي عداءها الجزائر، إبداءها وتوجيهها دونما خجل ولا كلل..".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات