38serv
يبرز مفوض السلم والأمن في الاتحاد الإفريقي سابقا، الدبلوماسي الجزائري إسماعيل شرڤي، تنامي الرفض الشعبي والضجر المتسارع لدول الساحل الإفريقي من الوجود الأجنبي على أراضيها بالموازاة مع التقصير الدولي في إمداد جيوش المنطقة بالإمكانيات اللازمة لمكافحة الإرهاب. ويلفت شرڤي، في حديث خص به "الخبر"، النظر إلى صحوة المجتمع الدولي من سباته حيال خطورة ممارسات المغرب على السلم والأمن في المنطقة، متحدثا أيضا عن الدور الجزائري في إعادة بناء المؤسسات وتحقيق انطلاقة جديدة للأشقاء في ليبيا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات