38serv
تعد مشكلة السكن الهش في قسنطينة، سواء فيما تعلق بالبنايات القديمة أو الأكواخ القصديرية، مشكلة عويصة، يؤكد الخبراء أنها ستظل قائمة في حال بقاء المواقع على حالها، إذ يتم احتلالها في كل مرة، ما يعيق عمل السلطات التي تؤكد أنها تعكف على غلق ملف السكن الهش، فيما تعيش عديد العائلات على وقع الانهيارات في ترقب الموت أو الترحيل.
إن القضاء على الأحياء القصديرية والهشة يعد من بين الأهداف التي تبنتها الحكومات المتعاقبة، لضمان حق السكن والعيش الكريم لكل مواطن، والتخلص من سلبيات هذه التجمعات السكنية من الناحية الاجتماعية، الصحية والاقتصادية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات