38serv
يرى الدكتور جمال يحياوي، أستاذ التاريخ بجامعة الجزائر 2، أنّ ما حدث في باريس يوم 17 أكتوبر 1961، يعكس مسؤولية الدولة الفرنسية برمتها، وليس محافظ الشرطة موريس بابون بمفرده. وقال في حوار مع "الخبر" إن الطرف الفرنسي يسعى لإيهام الرأي العام بأنّ التجاوزات التي وقعت خلال حرب التحرير يتحمل مسؤوليتها بعض الأفراد الذين يصرون على اعتبار اغتيال بعض قادة الثورة "أفعالا فردية".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات