38serv
يرى حسان رمعون، المؤرخ والباحث في مركز البحث في الأنتروبولوجيا الاجتماعية والثقافية بوهران، في حوار مع "الخبر"، أن القمع الذي تعرض له المتظاهرون خلال ليلة 17 أكتوبر 1961 هو الأعنف والأكثر دموية منذ أحداث بلديات باريس في 1871.
واعتبر رمعون أن "الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يفتقد لصفة المؤرخ ولم يستشر المؤرخين وواجب التحفظ الملازم لوظيفة رئيس الدولة تمنعه من إطلاق أحكام حول شعب ودولة أخرى". مذكرا بخصوص مفهوم الأمة "سنة 1830 غالبية البلدان الأوروبية ومن بينهم ألمانيا وإيطاليا لم تحقق وحدتها بعد".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات