38serv
في ظل عدم تساقط الأمطار، خلال شهري سبتمبر وأكتوبر، وعدم توفر مياه السقي بالشكل الكافي، وجفاف عدد من الآبار الارتوازية، فضل عدد من الفلاحين بباتنة العودة للسقي بمياه الصرف واستعمالها كماء سقي بديل للمياه المنعدمة المذكورة.
عادت من جديد ظاهرة السقي بالمياه الملوثة، فبمجرد مرورك بجوار بعض الأراضي الفلاحية والزراعية بمناطق مختلفة بولاية باتنة تُشم رائحة كريهة، وعند الاقتراب منها تجد خضروات لونها قاتم ومصدر تلك الرائحة المزعجة ينبعث منها، لتكتشف أن هذا النوع من المحاصيل هي المحاصيل المغشوشة ثمارها التي تسقى بمياه صناعية وغير صحية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات