38serv
من المتعارف عليه أن جرائم القتل تصدر عن أشخاص يقترفون أفعالهم تجاه غرباء عنهم، لكن أن يصل الحد بالمجرم أن يخنق فلذة كبده أو يذبحها من الوريد إلى الوريد، وينكل بجثتها بسكب البنزين عليها لتحترق أمام عينه، فهذه من الخطورة بمكان، فالمجتمع يعيش مرحلة شديدة الخطورة، زادها اشتشراء تعاطي المهلوسات التي تخرج المرء عن شعوره وتسول له اقتراف المحرمات بجميع أشكالها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات