38serv
تمر خمس سنوات على رحيل أسطورة الفن الشعبي المتألق أعمر الزاهي الذي يعد في نظر عشاقه كما في اعتقاد العارفين بخبايا الفن الجزائري الأصيل علامة فارقة في هذا اللون الغنائي، وقد ذهب البعض إلى حد رفعه إلى قمم الروحانية لتجسيده على مدى خمسين من العطاء روح الفن الشعبي الذي كرس له حياته في تواضع بعيدا عن الأضواء.
لقد التحق الزاهي أو "شيخ لبلاد" كما يلقب من قبل عشاقه الكثر، بالرفيق الأعلى في 30 نوفمبر 2016 تاركا إرثا فنيا مبهرا بثرائه وتتشكل أساسا من تسجيلات الأفراح العائلية التي اختار الاكتفاء بأحيائها بعد آخر ظهور له على خشبة المسرح في سنة 1987.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات