38serv
تعرف الطرقات الوطنية والولائية والبلدية، بولاية سكيكدة، وضعية لا تحسد عليها، فرغم بلوغ أغلبها درجة عالية من التدهور لم تستفد من الصيانة، كما تسبب هذا الوضع في غياب التلاميذ ببعض البلديات عن مدارسهم، وهو حال حي رابح لعور في أم الطوب، وعزل سكان بسبب تراكم الأوحال والمياه بالطريق الوحيد للمجمع السكني ببلدية بني بشير، وهذه عينية من الوضعية الكارثية التي تتواجد عليها مختلف طرقات الولاية.
تعتبر الطرقات الشريان الأساسي في تنقل الأشخاص والمركبات من جهة إلى أخرى، غير أن الوضعية التي تتواجد عليها مختلف طرق بلديات ولاية سكيكدة أصبحت غير قابلة لذلك، حيث أصبحت العديد من التجمعات السكانية تشتكي من غياب الطرقات داخل الأحياء، خاصة منها التي ظهرت حديثا مثل المفارز الاجتماعية التي تفتقر للطرقات بين الأحياء.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات