38serv
انتقل التعاطي مع الملف الجزائري من اختصاص الدبلوماسيين والإعلاميين إلى طبقة المؤرخين، وآخرهم المؤرخ بنجامين ستورا المعروف لدى الجزائريين بسبب انشغاله واشتغاله بكل صغيرة وكبيرة في ملفات التاريخ والذاكرة والدبلوماسية بين البلدين.
ورغم تعددها، لم تأت الزيارات التي قام بها المسؤولون الفرنسيون، وأبرزهم وزير الخارجية جان إيف لودريان، بأي جديد يستطيع تحريك المياه الراكدة في العلاقات بين البلدين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات