38serv
يعيش المواطن العنابي في عدة أحياء وبلديات الولاية رقم 23، حالة اللاأمن بسبب تفاقم تعاطي المهلوسات والمخدرات التي انتشرت فيها كالنار في الهشيم، وحولت عدة أحياء إلى "مناطق ممنوعة" أو مناطق "محرّمة"، وجعلت الرعب يتسلل إلى كيان الأفراد خوفا من خطر الجريمة الذي بات يترصد الجميع. وكانت آخر مشاهد الرعب والدم بالولاية الجميلة عنابة، مقتل كفيف طعنا وسرقة هاتفه النقال بحي لاكولون.
تحصي عنابة سنويا العديد من حوادث القتل والاعتداءات، بل تكاد بونة تتربع على عرش الولايات الأقل أمنا، وتشير التقارير إلى أن أغلب المتورطين في قضايا القتل والعنف والاعتداءات تلك من متعاطي المخدرات والمهلوسات، ناهيك عن أن العديد منهم من فئة الشباب الأقل من 25 سنة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات