38serv
يقف أحد أعوان الأمن الناشطين بمستشفى بوفاريك أمام مدخل الاستعجالات الخاص بمصلحة الأمراض المعدية، يحاول جاهدا تنظيم عشرات المرضى المتوافدين على المصلحة، وعلى اختلاف أعمارهم وجنسهم لم تخف الكمامات التي كان يضعها المرضى أعراض الفيروس التي بدت جليا على أعينهم، فهذا يعطس من حين لآخر، وذاك يمسح أنفه بمنديل... وآخر لا يتمكن من كبح السعال الذي كان يعاني منه.
"الخبر" جالت وصالت في أروقة عدة مستشفيات وسط البلاد كالبليدة وتيبازة والجزائر العاصمة والمدية، ووقفت على الوضع الصعب الذي يعيشه مستخدمو الصحة في ظل تواصل ارتفاع عدد الإصابات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات