38serv
يبدو أن قطاع الصحة بولاية باتنة ما زال غير قادر على تلبية الطلبات الكثيرة لمرضاه ولمواطنيه، بسبب النقص المسجل في جوانب عديدة تحيط بالخدمة الصحية العمومية، وبالرغم من أن هناك تحسن مسجل على المستوى الإداري، إلا أن ذلك يبقى غير كاف بسبب وجود قلة في التجهيزات الطبية والموارد البشرية، سواء المتخصصة أو العمال العاديين الذين من شأنهم المساهمة في تغيير صورة القطاع.
لم تكن المؤسسات الاستشفائية في مستوى تطلعات سكان البلديات والدوائر الكبرى لباتنة، على غرار ما تقدمه المؤسسات المتواجدة بعين التوتة، مروانة، آريس وغيرها، وهي التي تقدم خدمات مقبولة وتعودت عليها رغم تغير الأطباء والمسؤولين، في حين تجد مؤسسات استشفائية أخرى وكأنها عيادات فقط.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات