اختار العشرات من الشباب من مختلف بلديات تلمسان أول يوم من السنة الميلادية الجديدة لتأسيس فضاء ثقافي جديد بعنوان ”الجمعية الولائية للشباب الجزائري المثقف”، وهو اللقاء الذي احتضنته دار الثقافة عبد القادر علولة بتلمسان، واستقطب عدة وجوه شبانية سياسية وإعلامية سبق لها النشاط في تشكيلات سياسية مختلفة، ليقول هؤلاء إن سنة 2014 قضت على أملهم في التغيير السياسي، فاختاروا أن تكون 2015 سنة الفعل الثقافي. فهل ستصلح الثقافة ما أفسدته السياسة في عاصمة الثقافة الإسلامية؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات