38serv
عادت أحلام الجزائريين لتطفو من جديد، وبث الأمل في نفوس المؤجلين لمواعيدهم ولبرامجهم التي سطروها واضطروا إلى تأجيلها وغلقها بسبب فيروس كورونا، الذي أفسد كل المخططات وجعل تلك المشاريع في خانة المجهول بين القدرة على تحقيقها أو التخلي عنها نهائيا، خاصة وأن الفيروس لم يكن واضح المعالم، متى ينتهي وكيف سيكون مصير البشرية؟
هذا السؤال ظل ملازما لتفكير لكل البشر ومنهم الجزائريون، حيث خلفت هذه الأزمة الصحية أمراضا جعلت الكثيرين يغيرون مخططاتهم، فيما فتحت الشهية لدى الكثيرين للعودة مجددا بعد اندثار معالم الوباء في العالم، وأصبح عدد الإصابات يعد على الأصابع، ليصطدم البعض بواقع مغاير لما كانوا يعيشونه سابقا وسقف طموحات عال جدا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات