38serv
بين صفة الرئيس الحالي والسابق للاتحاد الجزائري لكرة القدم، يصنع عمارة شرف الدين الجدل من جديد، في وقت لم تكد بعد تنقطع الحملة التي استهدفته منذ إقصاء المنتخب أمام الكاميرون وضياع حلُم مونديال قطر، لتجعل منه "كبش فداء" مثالي للتغطية عن مسؤولية المدرب الوطني واللاعبين أيضا وعن تداعيات تغييب الاستراتيجية الرياضية الدولية في ما يرفض "الرجل" وصفه بـ"المأساة الوطنية".. ولو أن شرف الدين تأثر للإقصاء وللهجوم الذي طاله، إلا أنه يحرص على القول مجددا، في حوار لـ"الخبر"، بأنه مسؤول وليس مذنب، ثم يحدد صفته بالقول إن استقالته "الرسمية" سيقدمها أمام الجمعية العامة وليس أمام المكتب الفدرالي، وبأنه لن يتراجع عنها رغم طلب رئيس "الفيفا" له بالبقاء..
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات