38serv
عاد "الدندان" أو "المسحراتي" الذي كان يوقظ الصائمين لتناول وجبة السحور خلال شهر رمضان منذ عقود خلت، من جديد ليصنع الأجواء الرمضانية المتوارثة في أوساط ساكنة مدينة بشار بفضل نشاط جمعية ثقافية محلية.
فبعد سنوات عديدة من افتقاد هذه العادة الاجتماعية المتمثلة في "الدندان" (أو القارع على الطبل)، شرعت الجمعية المحلية لإحياء التراث الثقافي والسياحي في العمل من أجل إعادة بعثها واستدامتها باعتبارها واحدة من العادات القديمة التي كانت تميز شهر رمضان المبارك بمنطقة الساورة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات