38serv
قبل أن يبدأ العالم الغربي احتفالات نهاية السنة الميلادية، شهدت أسواق النفط تراجعا حادا مجددا، وهو ما اعتبره بعض المتتبعين من بين هدايا بداية السنة الجديدة، فإذا كان انهيار برميل النفط إلى غاية 57 دولارا للبرميل مؤشرا مقلقا وغير سار لبعض الدول لاسيما العربية المصدرة للنفط، فإن معظم البلدان الغربية رأت فيها فأل خير لسنة جديدة وسعيدة، مع موسم العطل والأسفار، وكما يقال ”مصائب قوم عند قوم فوائد”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات