38serv
منذ بداية الحرب على أوكرانيا وما نجم عنها من فرض عقوبات وحظر تجاري على السوق الروسية، خاصة تصدير الغاز والخام، أصبحت الجزائر قبلة لأعلى المسؤولين الإيطاليين الذين لا ينفكون عن قصدها بتواصل ومنذ ثلاثة شهور.
ورغم أن العلاقات بين الشريكين لم تعرف يوما أزمة أو فتورا، إلا أن قصر الرئاسة الجزائري ومقر الحكومة لم يشهدا أبدا تدفقا مماثلا للناطقين بلغة دانتي. وإن كان رئيس الجمهورية الإيطالية سارجيو متاريلا قد زار الجزائر في الأسابيع الأخيرة من عهدته الأولى، وكان آنذاك لا ينوي الترشح لسباعية أخرى، فإن القادة الإيطاليين لم يكونوا يتزاحمون في القاعة الشرفية لمطار هواري بومدين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات