38serv
هناك محطات فارقة في التاريخ تتحدى ضمير الأمة، ولا يمكن إغفالها أو تناسيها. ولقد أثبت الشعب الجزائري في العديد من المحطات، عبر تاريخه العريق والحاضر، أنه جسور بإيمانه وارتباطه بجذوره الثقافية وتمسكه بترابه، الذي انتزع استقلاله بفضل تضحياته الجسيمة.
ونحن على مشارف الاحتفال بالذكرى الستين للاستقلال، يغمرنا شعور بالمجد والمفخرة والشرف بسبب الانتماء إلى هذه الأمة العظيمة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات