38serv
قررت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين تجميد نشاطها في الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين على خلفية تصريحات أحمد الريسوني الأخيرة. وفي تسجيل للقناة الإذاعية الثالثة اليوم الأحد كشف عبد الرزاق قسوم رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين عن تجميد نشاط الجمعية في الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين و اشترط للعودة تقديم اعتذار صريح ودقيق من رئيسها أحمد الريسوني أو استقالته من منصبه .
ودعا قسوم كل العلماء المسلمين إلى تبني قرار جمعية العلماء المسلمين الجزائريين و دعمه و الحذو حذوها في المطالبة بتنحية الريسوني من منصبه. وقبل ذلك كانت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين أصدرت بيانا مستعجلا، أبدت فيه استغرابها لتصريحات الريسوني، المعادية للجزائر وقال رئيسها عبد الرزاق قسوم إن هذه التصريحات "لا تخدم وحدة الشعوب ولا تحافظ على حسن الجوار."
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات