38serv
لم تعمر محاولة المغربي أحمد الريسوني التهجم على الجزائر طويلا، حيث لم تجد تصريحاته العدائية صدى لها في المنظمة التي يرأسها ولم يتبق أمامه، بعد خرجته المثيرة للسخرية، سوى تقديم استقالته من رئاسة الاتحاد.
فقد قرر مجلس أمناء الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الاستجابة لاستقالة أحمد الريسوني من رئاسة الاتحاد، مع إحالتها على الجمعية العمومية الاستثنائية للبت فيها في مدة أقصاها شهر، مؤكدا أن هذا الموقف جاء "تغليبا للمصلحة وبناء على ما نص عليه النظام الأساسي للاتحاد".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات