بالاشتراك "البريكس بوابة الجزائر لتطوير اقتصادها.. بشروط"

38serv

+ -

رأى أرباب العمل، من صناعيين ومنتجين، أن "انضمام الجزائر لتكتل البريكس هو خطوة من شأنها العودة بفائدة اقتصادية كبيرة على الجزائر"، لكن نجاحها يبقى، حسبهم، "مرهونا بتوفير شروط على المديين القريب والمتوسط"، وتحديد الرؤية فيما يخص القطاعات التي ستراهن عليها الجزائر مستقبلا للنهوض بالصناعة.

وأوضحت رئيسة الكنفدرالية العامة للمؤسسات الجزائرية، سعيدة نغزة، لـ"الخبر السياسي"، أن "دول البريكس، أي الصين، الهند، البرازيل، روسيا وإفريقيا الجنوبية لديها من القوة الاقتصادية ما سيعادل، خلال أقل من 20 سنة، قوة الست دول الآتية مجتمعة: الولايات المتحدة الأمريكية، اليابان، ألمانيا، فرنسا، المملكة المتحدة وإيطاليا، أي أنها تمثل قوة اقتصادية هائلة، سيكون لها الأثر الإيجابي في بناء عالم عادل ومتكافئ".

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات