38serv
تباينت قراءات ومواقف الأحزاب والفاعلين السياسيين لبرقية وكالة الأنباء التي أشادت بأداء وحصيلة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، خلال السنوات الثلاث الماضية، حيث تحدثت عن إنجازات و"معجزة تحققت في 2019 ومفاجآت تنتظر الجزائريين سنة 2023"، بين أغلبية فضلت الصمت وعدم التعليق، بحجة التريث وعدم إصدار أحكام مسبقة، وأقلية قدمت وجهة نظرها في محتوى الموضوع.
انطلاقا من مضمون البرقية، رصدت "الخبر" آراء ومواقف بعض الأحزاب الفاعلة في المشهد السياسي، وفي مقدمتها حركة مجتمع السلم المعارضة، التي فضلت التعبير عن موقفها بعدم إبداء أي موقف، مستعملة أسلوبا مستعارا من عالم الدبلوماسية، وهو التريث وعدم التسرع في التعليق حتى تتضح الأمور أكثر وتظهر عناصر جديدة تلزمهم باتخاذ موقف.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات