38serv
إن ما شهدته باريس في نهاية الثلث الأول من شهر جانفي الجاري من قتل المدنيين وترويع الآمنين واعتداء على حرمة المساجد يستوقفنا بمنطلقاته وسياقه ونتائجه:
* إن الاغتيال مهما كان ضحاياه جريمة مرفوضة ومدانة، ولا يمكن تحت أي مسمى التذرع بها بدعوى الدفاع عن الإسلام ورموزه ومقدساته.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات