38serv

+ -

بعد مرور حوالي عام على الرسالة التي أدت إلى التغير المفاجئ في الموقف الإسباني من القضية الصحراوية، اعترفت الحكومة الإسبانية لأول مرة بسوء تقدير عواقب قرارها على العلاقات التجارية مع الجزائر.

وحسب ما نقلت صحيفة "الأنديبندنتي" المحلية فإن هذا الاعتراف جاء على لسان وزير الصناعة خلال اجتماع مع رجال أعمال إسبان متأثرين من الأزمة مع الجزائر.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات